فهي مثل السوق التجاري الذي نذهب إليه لشراء ما نحتاجه من سلع ومنتجات وما يتم من عمليات شراء وبيع أو تبادل فيه، التجارة الإلكترونية نفس الشيء لكنها على الإنترنت، فتتم من خلال تصميم متاجر إلكترونية أو تصميم تطبيقات في كل المجالات لخدمة العملاء، فنفس ما يشتروه من السوق التجاري يجدوه على هذه التطبيقات وبمميزات أعلى تجعلهم يفضلون الشراء عبر الإنترنت أكثر.
وذلك يرجع إلى:
جائحة كورونا التي الزمت الناس على البقاء في منازلهم أغلب الوقت؛ فاتَّجه الناس إلى السوق الإلكتروني الذي يعد أوفر وأسرع وأكثر أمانًا، قهو بمثابة مجتمع تجاري صغير كل فرد له منفعة يجدها فيه، سواء بائع للمنتج أو ممول له، أو مشتري، أو مصمم تطبيقات إلكترونية أو مسوق إلكتروني، فهي دائرة تجارية الكل منتفع منها.
عصر السرعة الذي نعيش به الآن، واندثار طرق التسويق القديمة.
التسويق الإلكتروني الفعال الذي يثير اهتمام الكثيرين، فإذا كنت تنوى شراء منتج ما وليس لديك وقت كافٍ للتسوق أو لشرائه، وظهر لك هذا المنتج على موقع ما وبنفس السعر أو أقل، مع جود خدمة التوصيل السريع، فماذا ستنتظر لشرائه! بالطبع ستشتريه…
خدمة التوصيل السريع التي قصَّرت المسافات بين البائع والمشتري، فبضغطة زر واحدة تستطيع طلب ما تريده أيًا كان.
فكل هذا وأكثر يجعل الناس يفضلون الشراء الإلكتروني لما به من مزايا لا يجدونها في غيره، وتوفيرًا للوقت والجهد والمال.
الربح الذي ينتج منها، فأنت كصاحب مشروع تحصل على الأموال أو نسبة من أرباح تطبيقك الإلكتروني وأنت في مكانك دون عناء كالذي في الأعمال التي تتطلب مجهودًا منك، والمنتج أو صاحب المنتجات كذلك يستطيع تحصيل أمواله إلكترونيًا، والمشتري يحصل على كثير من الخصومات والعروض وكذلك طريقة دفع يسيرة عن طريق بطاقات الدفع أو الدفع عند الاستلام.
فهي تعد من أسهل طرق العمل، فمن لا يجد عمل أول شيء يخطر بباله هو إنشاء مشروع ((on line لأنه سريع الانتشار ويصل إلى عدد كبير جدًا من الناس.
المشروعات المبتدئة أو المتوسطة تكون بحاجة لفرض هيمنتها أكثر في سوق العمل، فتلجأ إلى التسويق الإلكتروني الذي ساعد الكثيرين بالفعل وساهم في نشر وتوسيع تجارتهم، فالأسر المنتجة مثلًا نجد كثيرًا من التطبيقات الخاصة بها. والبعض لجأ إلى المتاجر الإلكترونية لعرض السلع والمنتجات عليها.
وكذلك ذوي الاحتياجات الخاصة المبدعين في صناعة ما، ولا يقدرون على النزول لسوق العمل أو التعامل المباشر مع العملاء، فالتكنولوجيا هنا في صالحهم ليدخلوا ضمن الفئات العاملة ويطوروا من أنفسهم.
انظر أيضًا (تصميم تطبيقات الاسر المنتجة).
كيف تجعل تجارتك الإلكترونية هي طريق نجاحك؟!
أنت دائما تسأل نفسك هل التجارة الإلكترونية طريق لربح المال؟!.. دع مرحبًا تجيبك.
هناك حوالي 90 مليون مستهلك في الوطن العربى والشرق الأوسط للتجارة الإلكترونية، حيث هناك تغيير كبير فى التجارة الالكترونية منذ بداية 2010
لما وجده الناس من مميزات فيها ألا وهي:
إضافة عدد لا نهائي من منتجاتك التي تريد بيعها، فهي ليست كالمحال التجارية التي تشمل عددًا محدودًا من السلع أو المنتجات.
الإضافة المجانية التي تقدمها شركات التصميم لك، فشركة مرحبًا تقدم لك استضافة مجانية طوال العام لتحميل عدد لا نهائي من المستخدمين.
عدم محدودية النطاق، والوصول لعدد كبير جدًا من الأشخاص حول العالم كله، فليس الأمر مقتصرًا على أنه لديك أكثر من فرع مثلًا لمحلك التجاري، فالتجارة الإلكترونية بمثابة محل لك في كل محافظة أو بلد من البلاد، فبرأيك أيٌ أوسع في الانتشار التجاري؟!
تكاليف منخفضة، فبدلًا من تعيين موظفين لديك برواتب كبيرة فأنت تباشر العمل بنفسك من خلال هاتفك الخلوي أو جهار الحاسوب وأنت في منزلك، وتوفر كل تكاليف العمل والمواصلات وحمل المنتجات، والاتفاق مع شركة توصيل لتوفير العناء على العميل أيضًا.
بالإضافة إلى طرق الدفع الأكثر أمانًا لك وللعميل، عن طريق تحويل العميل المبلغ من حسابه البنكي إلى حسابك مباشرة، أو طريقة الكروت مسبقة الدفع مثل: (كاش يو) و (ون كارد) عن طريق اتفاقك مع هذه الشركات وعقد شراكات معها، أو الدفع عند الاستلام (تسليم وتسلُّم) يسلم المندوب السلعة للعميل ويستلم منه المال.
تتبع تفاصيل أداء تطبيقك، فيقدم لك التطبيق مجموعة من أدوات التحليل والتي تساعدك في مراقبة نمو المبيعات، سلوك المستهلك، ونتائج الحملات التسويقية؛ فتستطيع الآن بناء حملات دعائية بثقة بناءً على الأداء في التقارير التي تتابعها بنفسك.
فلجعل التجارة الإلكترونية مصدر رزق لك اتبع الآتي:
- ـ يجب عليك أن تزود معرفتك بالتسويق الإلكتروني وتطلع وتقرأ كثيرًا عن طرق تطوير التجارة الإلكترونية لتطور من نفسك، وتكون اتطلعت على شتى الطرق التى تجعلك تثقف نفسك في هذه النقطة ومن ثم تأخذ بيدك إلى المقدمة، أو تتعامل مع شركة تسويق محترفة ومشهورة لتعمل على ترويج تطبيقك أو موقعك.
- ـ الاطلاع على أغلب الخبرات السابقة في هذا المجال للإلمام التام بكل طرق النجاح وطرق الفشل أيضًا لتجنب الوقوع فيها، ومعرفة الطريق السليم.
- ـ دراسة ما يفتقره سوق العمل جيدًا والتي تجعلك على دراية تامة بكل ما يدور في عالم التجارة عمومًا.
- ـ تقديم المنتجات المطلوبة للعملاء بأسعار حيادية لتدخل بها سوق المنافسة، وتوفير المنتجات والسلع غير الموجودة عند غيرك.
- ـ اختيار شركة رائدة في مجال التصميمات والبرمجيات، لتصمم لك تطبيقات الجوال بجودة عالية.
- ـ وجود فريق عمل ذات خبرة عالية والاستعانة بخبراء التسويق الرقمي وخبراء السيو؛ لتضمن مكانًا لك في مقدمة البحث.
كيفية التسويق عبر مواقع التواصل الاجتماعي:
مشاركة المحتوى عبر مواقع التواصل الاجتماعي من أشهر طرق التسويق الإلكتروني، التي تجعل المحتوى ينتشر بشكل أسرع والوصول لعدد كبير من الناس، وكذلك الترويج للتطبيقات التى انتشرت على نطاق غير محدود، فيوميًا نرى تطبيقات جديدة لم نشاهدها من قبل بمميزات أحدث وأفضل، لذا الترويج لها مهم جدًا في البداية حتى تلقَ اهتمامًا وشهرة واسعة ليزيد عدد المستخدمين وعدد مرات تحميل التطبيق وتُحقق الأهداف والأرباح المرجوة من التطبيق كذلك.
فهناك 5 طرق لتطبيق أكثر انتشارًا:
استخدام مضمون تطبيق مميز..
فيجب أن يكون مضمون التطبيق مميز ويحتاجه الناس وليس منتشرًا، فتصممه أنت على يد مصممين محترفين وتنافس به في السوق الإلكتروني؛ ليلقَ إقبالًا من المستخدمين، فالمضمون هو الأساس في انتشار التطبيق ولا سيما لو كان على يد مختصين في مجال التصميم والبرمجة ليصمموا لك تطبيق متكامل خالٍ من الأخطاء المتوقعة، وبه خصائص ليست موجوده في غيره من التطبيقات، فالمحتوى المميز يتم مشاركته بشكل أكبر من المحتوى المألوف.
اختيار اسم مناسب للتطبيق..
فاسم التطبيق هو أول شئ تقع عين القارئ عليه، لذا يجب أن يكون اسم جذّاب وفريد من نوعه، وكذلك جديد، وليس متكررًا من قبل. فالأسماء الجديدة والغريبة هي التي تلفت الانتباه دائمًا ، لأن الأسماء المألوفة لا يلتفت لها أحد وتكون مثلها مثل غيرها وكأنها غير موجودة من الأصل. ولكن يجب أن يكون اسمًا قويًا ومواكبًا للعصر كذلك ولمتطلبات العصر الحديثة، وليس طويلًا يصعُب قراءته ولا قصيرًا فيُنسى، بل في حدود المعقول .. حتى يثبت في العقول.
اختيار شعار فريد..
فالشعار المميز أو اللوجو مهم في الترويج لتطبيقك، فهو بمثابة علامة مميزة للتطبيق تميزه عن غيره من التطبيقات بجانب الاسم كما ذكرت.
فيجب أن يكون اعتمادك على شركة قوية في التصميم حتى تصممه لك بتمكُّن ويصبح هو العلامة المميزة لتطبيقك، وحتى لو اخفقت في اختيار الاسم أو كان اسمًا غير موفق، فاختيار لوجو مميز هو الذي يغفر هذا، حيث يصبح شكل الشعار راسخًا في عقول المستخدمين ويعرفون التطبيق بمجرد رؤية شعاره. وكذلك إضافة وصف جيد للتطبيق ليثير فضول الناس لاستخدامه.
وكل ذلك لتجعل لشركتك أو تطبيقك ذا علامة تجارية مميزة، فتتضمن العلامة التجارية عدة عناصر لتكوينها مثل: اسم النشاط، اللوجو، ألوان اللوجو، الشعار، إذ تتجمع كل هذه العناصر لتكوين العلامة التجارية أو الانطباع الذي تتركه لدى عملائك عمَّا تقدمه من منتجات وخدمات. فالابتكار لطالما يأخذ بيد صاحبه إلى المقدمة..
التسويق عبر مواقع التواصل الاجتماعي..
وهو الأشهر على الإطلاق، من خلال الترويج للتطبيق على أشهر الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، أو من خلال إعلانات مدفوعة وممولة أو من خلال الفيديوهات، أو اختيار ممثلين معروفين أو بلوجر مشهورين للإعلان عن تطبيقك وما يقدمه من خدمات وما به من مميزات، فيقنعوا الناس بتحميله على هواتفهم، فهم أكثر الفئات تأثيرًا في الناس، لذا يلجأ إليهم أصحاب المشاريع في التسويق لمنتجاتهم، فصفحاتهم تتخطى ملايين المشاهدات اليومية، فبالطبع التسويق من خلالهم أمر فعّال لا محالة. أو كتابة مقالات ونشير فيها للتطبيق ونشرح أهم مزاياه التي يقدمها مع موافقة المحتوى للسيو والاستعانة بخبراء السيو في هذا.
الاشتراك في المسابقات والهدايا..
كُلنا تغرينا المسابقات!
أن تبحث عن طريقة ليُحمل الناس تطبيقك! فعليك الاتجاه إلى أكثر الطرق جذبًا للناس، فالمسابقات إحدى الطرق التي تعجب الناس ويشاركوا فيها من أجل الحصول على الجوائز أو الأموال عند الفوز، ودخول المسابقة يكون بدون أي شروط. ولا تنسَ أن تطلب من كل جمهورك الذين شاركوا في تلك المسابقة أن يشاركوا منشورك أو الفيديو الذي يشير لتطبيقك! فكل ما على الأشخاص هو تنزيل التطبيق للمشاركة في المسابقة والحصول على الجوائز أو مشاركته مع الأصدقاء وكلما تفاعل الأصدقاء عليه أنت تربح أكثر وهم يربحون وهكذا كل شخص يشاركه مع معارفه لتكبُر دائرة انتشار التطبيق ويصل لأكبرعدد من الناس.
لِمَ عليك بناء علامة تجارية فريدة من نوعها؟
سوق العمل بصفة عامة مليء بكثير من الشركات والمتاجر والمحال كل في مجاله، ولكلٍ منهم اختصاصه وطريقه بيعه وتسويقه الخاصه به، فإذا دخلت سوق العمل التجاري فعليك الاستعداد لمنافسة هذه العلامات الأخرى، فيجب أن تدخل بكل قواك التسويقية، وخصوصًا السوق الإلكترونية فما هي إلا ساحة تنافسية (والبقاء دائمًا يكون للأقوى)، لذا وجب عليك دراسة وتحليل العلامات التجارية الأخرى بكل حرص حتى تكون المسيطر دائمًا.
- لتصبح رقم واحد دائمًا في سوق العمل بين منافسيك.
- توطيد العلاقات بينك وبين العملاء، فتصبح العلاقات مدتها طويلة بينكم.
- تصبح محل ثقة دائمًا للعملاء، وتكون ذا مصداقية عالية، فيثق بك العملاء أكثر.
- عند ثقة العملاء بك وبمنتجاتك أو بتجارتك عامةً، هم سيعملوا على ترويج تجارتك وأنت لا تدري، فيرشحوك لغيرهم ممن لم يتعاملوا معك؛ فبالتالي يزيد عدد عملائك.
- إذا فكرت في بدء أي مشروع آخر، فأنت أصبحت معروفًا لدى الناس ومحل ثقتهم من قبل، فالطبيعي أي شئ ستطرحه في السوق سيكون محل ثقة كذلك.
حيث ذكر أكثر من 80% من المستخدمين أن النسبة العليا للشراء تعتمد على مدى ثقة العملاء في العلامة التجارية وعلى مدى شهرة هذه العلامة والتقييمات العالية التي حصلت عليها من قبل العملاء الذين تعاملوا معها.
فنجد الكتير من الناس الآن يشترون المنتجات أو السلع من ماركات معروفة وعالمية لمجرد أنها معروفة وعلامة تجارية كبيرة فقط، فعلامة تجارتك.. تحدد مكانتك.. ونحن في (مرحبًا) معك حتى تُحقق هذه المكانة.
فالتجارة الإلكترونية إذًا أصبحت نهجًا عالميًا حول العالم، كلما تقدم عالم التكنولوجيا كلما ارتفع شأن التجارة الإلكترونية وكلما اتجه لها الناس أكثر وأكثر، فالتكنولوجيا مرتبطة ارتباط وثيق بالتجارة الإلكترونية.
فمثلًا في مصر قدرت وزارة الاتصالات المصرية أن عدد مستخدمي الإنترنت في جميع أنحاء مصر يبلغ حوالي 46 مليون شخص، وهو ما يمثل أكثر من 54% من سكان مصر، وتعتبر مصر في المرتبة الـ 14 على مستوى العالم.
ووصل عدد مستخدمي الإنترنت في السعودية إلى حوالي 30 مليون مستخدم للإنترنت، واستطاعت السعودية أن تحصل على المركز العاشر عالميًا في سرعة الإنترنت في عام 2020.
وفي عام 2020 وصل عدد مستخدمي الإنترنت حول العالم إلى أكثر من 4.5 مليار شخص في جميع أنحاء العالم، ومواقع التواصل الاجتماعي حوالي 3.8 مليار شخص؛ لذلك ذكرت لك أن مواقع التواصل الاجتماعي عنصر مهم وفعَّال جدًا لانتشار أي تجارة إلكترونية، فالإنترنت هو النافذة المطلة على العالم.
التجارة الإلكترونية بين الشركات (b2b) تُعزز الموارد المالية؟!
فالتجارة الإلكترونية ما هي إلا عملية تبادل تتم بين الأطراف بغرض تبادل المنتجات والخدمات وكذلك الخبرات، أو عملية بيع وشراء تتم عن طريق الإنترنت من خلال المنصات الإلكترونية أو التطبيقات والمتاجر المختلفة، سواء بين الشركات وبعضها أو بين الشركات والعملاء المستهدفين، أو بين العملاء فقط، فيحدث بينهم عملية شراء وبيع لجميع المنتجات و تقديم شتى أنواع الخدمات؛ حيث توفر هذه التجارة نوعًا من التعاون المستمر بين جميع الأطراف المشاركة فيها.
فلو تسأل نفسك هل تكاليف التجارة الإلكترونية أقل من إنشاء متجر تقليدي؟!
الإجابة نعم، إنشاء أو تصميم متجر إلكتروني أقل تكلفة من إنشاء متجر تقليدي، لِما في الأول من توفير لجميع المتطلبات التي يحتاجها الثاني من عمالة وإيجارات للمحال تجارية ومصاريف نقل وتوصيل وغيره من الأشياء المُكلفة، عكس التي في التجارة الإلكترونية بالإضافة إلى عامل السرعة الموجود فيها والتوسع الكبير والانتشار الذي لا نجده في التجارة العادية.
ممّا يوفر لجميع المتعاملين المزيد من الوقت والجهد والتكاليف أثناء أنشطة الشراء وتجهيز المستندات وفي معاينة البضاعة وتسليمها وتخزينها وغير ذلك.
بالإضافة إلى أن تطور التجارة الإلكترونية واستخدامها يؤدي لخلق وظائف جديدة تحتاج لمهاراتٍ مختصة في مجال الاتصالات وتقنيات المعلومات والنظم والتطبيقات العديدة للتجارة الإلكترونية، وتحتاج لوظائف أخرى لتضمن نظم تأمين المعلومات التجارية، وتوفير الحماية والسرية والأمن للعديد من المعلومات التي يتم بين المتعاملين بالوسائط الإلكترونية، نتيجة للتوسع الكبير والوصول لأعداد كبيرة جدًا من الناس.
وبجانب التجارة الإلكترونية ظهرت أنشطة جديدة مثل الوسطاء في ميدان المزادات الإلكترونية وخدمات البيع وخدمات الشراء، وتوفير المعلومات وتقديم الاستشارات والدراسات الفنية والدراسات المالية والدراسات القانونية؛ لكي يتم تسهيل مهمة المستهلكين في إيجاد ما يريدوا بأسرع وقت وبأعلى جودة.